خَبَرَيْن logo
ارتفاع الرسوم الجمركية على السيارات يدفع بعض الأمريكيين إلى التوجه بسرعة إلى المعارض لتجنب صدمة الأسعارترامب ينتقد بوتين ويهدد الخصوم بفرض رسوم جديدة مع اقتراب موعد 2 أبريلالممثل ريتشارد تشامبرلين يتوفى عن عمر يناهز 90 عامًاهيلين أجبرت مالك مطعم في نورث كارولينا على مغادرة منزله. لقد فقد للتو "كوخ الأمل" في حرائق الغابات الأخيرة.ضربة قاسية: تخفيضات وزارة الزراعة الأمريكية تهدد بإرباك إمدادات الغذاء المحلية في ويسكونسنالنجم الأسترالي مين وو لي على أعتاب أول ألقابه في جولة PGA بعد تصدره في افتتاح بطولة هيوستنلورازيبام يتصدر الأدوار في "زهرة البياض". ماذا يجب أن تعرف عن هذه العقار القوي؟السيناتور الديمقراطي المعرض للخطر أوسوف يسعى لاستغلال غضب ترامب في طريقه الصعب لإعادة الانتخابالنجم الأمريكي إيليا مالينين يدافع عن لقبه العالمي في التزلج الفني بأداء مذهلالانتخابات الخاصة في فلوريدا تمنح ترامب وقادة الحزب الجمهوري مزيدًا من الأسباب للقلق بشأن الأغلبية الضئيلة في مجلس النواب
ارتفاع الرسوم الجمركية على السيارات يدفع بعض الأمريكيين إلى التوجه بسرعة إلى المعارض لتجنب صدمة الأسعارترامب ينتقد بوتين ويهدد الخصوم بفرض رسوم جديدة مع اقتراب موعد 2 أبريلالممثل ريتشارد تشامبرلين يتوفى عن عمر يناهز 90 عامًاهيلين أجبرت مالك مطعم في نورث كارولينا على مغادرة منزله. لقد فقد للتو "كوخ الأمل" في حرائق الغابات الأخيرة.ضربة قاسية: تخفيضات وزارة الزراعة الأمريكية تهدد بإرباك إمدادات الغذاء المحلية في ويسكونسنالنجم الأسترالي مين وو لي على أعتاب أول ألقابه في جولة PGA بعد تصدره في افتتاح بطولة هيوستنلورازيبام يتصدر الأدوار في "زهرة البياض". ماذا يجب أن تعرف عن هذه العقار القوي؟السيناتور الديمقراطي المعرض للخطر أوسوف يسعى لاستغلال غضب ترامب في طريقه الصعب لإعادة الانتخابالنجم الأمريكي إيليا مالينين يدافع عن لقبه العالمي في التزلج الفني بأداء مذهلالانتخابات الخاصة في فلوريدا تمنح ترامب وقادة الحزب الجمهوري مزيدًا من الأسباب للقلق بشأن الأغلبية الضئيلة في مجلس النواب

مراسم العفو في سوريا خدعة سياسية جديدة

تستمر الأزمات في سوريا مع مراسيم العفو التي يستخدمها الأسد كأداة للتلاعب بالمجتمع الدولي. المقال يكشف كيف تُستخدم هذه المراسيم كوسيلة للابتزاز، ويؤكد على ضرورة عملية سياسية حقيقية لإنهاء معاناة الشعب السوري. اقرأ المزيد في خَبَرَيْن.

صورة لجندي سوري يقف بجانب لافتات تحمل صور بشار الأسد، مع وجود زهور أمام سيارة قرب طريق بيروت، تعكس دعم النظام.
Loading...
يقف ضابط من الشرطة العسكرية السورية بالقرب من ملصقات للرئيس السوري بشار الأسد في دمشق بتاريخ 26 مايو 2021.
شارك الخبر:
FacebookTwitterLinkedInEmail

لا تصدقوا وعود النظام السوري بالعفو

تواجه سوريا منذ اندلاع الثورة السورية في عام 2011 أزمات سياسية وإنسانية مستمرة. وعلى مر السنين، أصبح من الواضح أن نظام بشار الأسد لا ينوي تغيير نهجه أو الانخراط في عملية سياسية تؤدي إلى حل شامل ومستدام.

وكانت إحدى أدواته الأساسية للتلاعب بالمشهد السياسي هي إصدار مراسيم عفو عن السجناء السياسيين والرجال في سن التجنيد الإجباري الذين تهربوا من الخدمة العسكرية الإلزامية. ويقدم هذه المراسيم على أنها خطوات تصالحية ولكن هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة.

فالمرسوم التشريعي رقم 27 الصادر في 22 أيلول/سبتمبر هو المرسوم الرابع والعشرون من نوعه منذ بداية الثورة السورية، ويعكس استراتيجية النظام المستمرة في التهرب من الضغوط السياسية والمماطلة في تقديم تنازلات سياسية جوهرية لتحقيق حل سياسي.

شاهد ايضاً: الزعيم الفعلي لسوريا الشرع يلتقي برجال الدين المسيحيين

ويستخدم الأسد هذه المراسيم كوسيلة لخداع المجتمع الدولي بأنه يبذل جهداً نحو الاستقرار والمصالحة.

لكن الفحص الدقيق لهذه المراسيم يكشف عن أنها تترك مجالاً كبيراً للأجهزة الأمنية للتلاعب بمصير الأفراد الذين يُزعم أنهم مشمولون بالعفو. فبينما تنص المراسيم على العفو عن بعض الجرائم، تبقى التهم التي يلفقها النظام ضد المعارضين السياسيين، مثل "الإرهاب" و"الخيانة العظمى"، مستثناة من العفو. وهذا يعني فعلياً أن غالبية المعتقلين السياسيين والنشطاء السياسيين لا يزالون خارج نطاق هذه المراسيم، مما يجعلها غير فعالة في توفير بيئة آمنة لعودة اللاجئين.

ومن المشاكل الأساسية التي تعاني منها هذه المراسيم عدم وجود رقابة قضائية مستقلة. حيث تتمتع الأجهزة الأمنية بسلطة تقديرية مطلقة في تحديد المستفيدين من العفو، مما يخلق بيئة مهيأة لانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان. وبدلاً من أن تكون هذه المراسيم بمثابة وسيلة لتحقيق العدالة، تعمل كأدوات للابتزاز والإيقاع بالمعارضين الذين قد يعتقدون أن النظام جاد في هذه الجهود المسماة بالمصالحة. في الماضي، واجه العديد من العائدين الاعتقال أو التعذيب أو حتى الاغتيال عند عودتهم إلى المناطق التي يسيطر عليها النظام.

شاهد ايضاً: قوات الاحتلال الإسرائيلية تقتل العشرات في غزة وسط تحديات مفاوضات وقف إطلاق النار

وقد أثبتت دمشق مراراً وتكراراً أنها غير مستعدة للانخراط في عملية سياسية حقيقية. بل على العكس من ذلك، فهي تفضل التلاعب بالأدوات القانونية والسياسية لتأخير أي حل حقيقي مع الاستمرار في تعزيز سلطتها من خلال القوة العسكرية والدعم الخارجي. وتظل قرارات الأمم المتحدة، مثل قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، الذي يدعو إلى وقف إطلاق النار وبدء عملية انتقال سياسي، مجرد حبر على ورق بالنسبة للنظام. ويرفض النظام الالتزام بأي عملية تؤدي إلى انتقال السلطة ويرفض أي تغييرات هيكلية في جهاز الدولة، لا سيما بعد أن فقد جزءًا كبيرًا من سيادته لصالح حلفائه الأجانب.

وفي ضوء ذلك، يجب على المجتمع الدولي أن يدرك أن مراسيم العفو هذه ما هي إلا محاولات يائسة من الأسد للتهرب من متطلبات الحل السياسي. إن الاستمرار في منح نظامه فرصاً إضافية لتغيير سلوكه هو مضيعة للوقت ويزيد من معاناة الشعب السوري.

يجب على المجتمع الدولي أن يتبنى موقفاً أكثر حزماً وأن يربط أي تعامل مع دمشق بإحراز تقدم ملموس في العملية السياسية، بما في ذلك بدء عملية انتقال سياسي تضمن حقوق جميع السوريين وتضمن العدالة والمساءلة.

شاهد ايضاً: ماذا سيحدث لإمبراطورية الكبتاغون التي يملكها الأسد الآن؟

لا يمكن لسوريا أن تخرج من دوامة الحرب والمعاناة دون حل سياسي شامل يستند إلى قرارات الأمم المتحدة. ويجب أن يشمل هذا الانتقال السياسي تشكيل هيئة حكم انتقالي بصلاحيات تنفيذية كاملة، قادرة على تمثيل جميع مكونات الشعب السوري وإجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة. وفي غياب هذه الإجراءات، ستبقى سوريا غارقة في الفوضى، وسيستمر النظام في استخدام الأدوات القانونية والسياسية للتلاعب بمصير الشعب السوري.

إن الشعب السوري، الذي ناضل لسنوات من أجل حقوقه الأساسية في الحرية والكرامة والعدالة، لن يقبل بحلول جزئية أو تسويات. فالمطلوب هو عملية سياسية حقيقية تنهي معاناة ملايين السوريين داخل البلاد وخارجها، وتضع حداً لسياسات النظام الممنهجة في القمع والاعتقال التعسفي والتعذيب. وكلما تأخر الحل السياسي كلما زادت حدة الأزمات الإنسانية.

وفي نهاية المطاف، يبقى الحل السياسي هو السبيل الوحيد لاستعادة السلام في سوريا وضمان استقرارها. ولا يمكن للنظام أن يستمر في الاعتماد على مراسيم العفو لتأجيل سقوطه الحتمي، كما لا يمكن للمجتمع الدولي أن يبقى صامتاً أمام هذه المحاولات اليائسة. يجب على جميع الأطراف المعنية، المحلية والدولية، تحمل مسؤولياتها والعمل بجدية من أجل التوصل إلى حل سياسي عادل ومستدام يضمن حقوق جميع السوريين ويعيد بناء الدولة على أسس ديمقراطية.

أخبار ذات صلة

Loading...
اجتماع وزراء الخارجية العرب في الأردن، حيث يناقشون دعم عملية انتقالية سلمية في سوريا بعد الإطاحة ببشار الأسد.

ثماني دول عربية تعهدت بدعم "عملية الانتقال السلمي" في سوريا

في ظل التحولات السياسية الكبرى في سوريا، اجتمع دبلوماسيون من ثماني دول عربية في الأردن لدعم عملية انتقالية سلمية بعد الإطاحة ببشار الأسد. تأكيدهم على العدالة والمساواة بين جميع المواطنين يعكس رغبة حقيقية في بناء حكومة شاملة. تابعوا التفاصيل حول مستقبل سوريا وكيف يمكن للمجتمع الدولي أن يساهم في تحقيق الاستقرار.
الشرق الأوسط
Loading...
طفلان في صف انتظار للحصول على الطعام، تعبيرات وجههما تعكس الجوع والمعاناة في ظل الأوضاع الصعبة في غزة.

"مجردون من كرامتنا الإنسانية": ماذا يعني أن نشعر بالجوع في غزة

في غزة، حيث الجوع يهدد الحياة يومياً، نعيش واقعاً مؤلماً حيث تقتصر الوجبات على القليل من الطعام. مع استمرار الحصار، تتعاظم معاناة الأسر، ويصبح السؤال %"ماذا نأكل؟%" عبئاً ثقيلاً. اكتشفوا كيف يمكن للعالم أن يتغير من خلال قصصنا الإنسانية المؤلمة.
الشرق الأوسط
Loading...
رجل يحمل طفلاً مصابًا في مستشفى بغزة، يعكس معاناة المدنيين في الصراع المستمر وتأثير العنف على الأسر.

تحليل: إسرائيل والحرب المستمرة للأبد

بعد عام من الدمار في غزة، تجد إسرائيل نفسها في عزلة متزايدة وسط تصاعد العنف والفوضى. كيف يمكن أن تؤثر هذه التوترات على مستقبل المنطقة واستقرارها؟ انضم إلينا لاستكشاف العواقب المحتملة لهذا الصراع المتصاعد وما يعنيه للعالم بأسره.
الشرق الأوسط
Loading...
تظهر الصورة سيارة تضررت بشدة من هجوم جوي، مع فتحة كبيرة في السقف، بينما يتجمع عدد من الرجال حولها في مكان مفتوح بغزة.

الهجوم الإسرائيلي الذي أسفر عن مقتل العمال الإغاثة متسق مع ضربات دقيقة متعددة، كشفت التحليلات

في حادث مأساوي أثار استنكارًا عالميًا، استهدفت إسرائيل قافلة إنسانية تابعة لمنظمة الطهي العالمية في غزة، مما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص. مع اعتراف رئيس الوزراء الإسرائيلي بالخطأ، تبرز تساؤلات حول استخدام الطائرات بدون طيار في الهجوم. اكتشف المزيد عن التفاصيل المروعة وراء هذا الحادث.
الشرق الأوسط
الرئيسيةأخبارسياسةأعمالرياضةالعالمتكنولوجيااقتصادصحةتسلية