استقالة كاترينا أرمسترونغ وتحديات كولومبيا
استقالت كاترينا أرمسترونغ من رئاسة جامعة كولومبيا وسط تغييرات جذرية في السياسات، بما في ذلك قيود على المظاهرات ومراجعة المناهج الدراسية. كلير شيبمان تتولى الرئاسة المؤقتة في ظل هذه الأوضاع المتقلبة.

استقالة كاترينا أرمسترونغ وتأثيرها على جامعة كولومبيا
استقالت كاترينا أرمسترونغ، الرئيسة المؤقتة لجامعة كولومبيا، حسبما قالت الجامعة في إعلان يوم الجمعة.
السياسات الجديدة في جامعة كولومبيا بعد الاستقالة
أعلنت جامعة كولومبيا مؤخرًا عن سلسلة من السياسات الجديدة - بما في ذلك فرض قيود على المظاهرات، وإجراءات تأديبية جديدة، ومراجعة مناهجها الدراسية في الشرق الأوسط على الفور - مقدمةً تنازلات واضحة في أعقاب إلغاء الرئيس دونالد ترامب 400 مليون دولار من التمويل الفيدرالي بسبب الاحتجاجات في الحرم الجامعي.
تصريحات رئيس مجلس الأمناء حول الاستقالة
وقال ديفيد ج. غرينوالد، رئيس مجلس الأمناء: قبلت الدكتورة أرمسترونغ منصب الرئيس المؤقت في وقت تتسم فيه الجامعة بحالة من عدم اليقين الشديد، وعملت بلا كلل لتعزيز مصالح مجتمعنا.
تعيين كلير شيبمان كالرئيسة المؤقتة
شاهد ايضاً: سجين في ولاية لويزيانا يطلب حكمًا قضائيًا في اللحظة الأخيرة لوقف تنفيذ الإعدام باستخدام غاز النيتروجين
وجاء في بيان صادر عن الجامعة أن كلير شيبمان، الرئيس المشارك لمجلس أمناء كولمبيا، قد عُيّنت رئيسة مؤقتة للجامعة إلى أن يتمكن المجلس من استكمال البحث عن رئيس للجامعة.
خلفية كلير شيبمان ومساهماتها في الجامعة
تعمل شيبمان في مجلس الأمناء منذ عام 2013. وهي صحفية ومؤلفة حاصلة على شهادة عليا من جامعة كولومبيا، حسبما ذكرت الجامعة.
أخبار ذات صلة

باحثة من هارفارد محتجزة في لويزيانا تنتظر قرار القاضي بشأن ترحيلها إلى روسيا

تزايد البحث عن الطالب الأمريكي المفقود في جمهورية الدومينيكان

انفجار طائرة ركاب قبل نحو 30 عامًا. كيف تغيرت معاملة عائلات ضحايا الكوارث الجوية إلى الأبد
