عمال بوينج يصوتون على اتفاق جديد لزيادة الأجور
عمال بوينج يصوتون على اتفاق جديد بعد إضراب طويل. العرض يتضمن زيادة 38% في الأجور ومكافأة 12000 دولار. هل ستنجح النقابة في تحقيق مطالب العمال؟ تابعوا التفاصيل على خَبَرَيْن.

عمال بوينغ يصوتون على اتفاق زيادة الرواتب
من المقرر أن يصوت عمال بوينج المضربون في الولايات المتحدة على اتفاق عقد جديد بعد فشل عرض سابق قدمته الشركة في إعادتهم إلى العمل.
تفاصيل العرض الجديد وزيادة الأجور
وقالت الرابطة الدولية لعمال الماكينات والفضاء الجوي (IAM) في بيان لها يوم الخميس إن العرض الذي سيتم التصويت عليه يوم الاثنين يتضمن زيادة في الأجور بنسبة 38 في المئة على مدى أربع سنوات، ومكافأة تصديق بقيمة 12000 دولار وإعادة العمل بنظام المكافآت السنوية الذي لم يكن مدرجًا في الاقتراح السابق.
رفض العرض السابق وتأثيره على العمال
وكان ما يقرب من ثلثي العمال قد رفضوا الأسبوع الماضي عقداً كان سيوفر زيادة في الأجور بنسبة 35 في المئة على مدى أربع سنوات، لكنه لم يستعيد خطة المعاشات التقاعدية المحددة التي سعى إليها العديد من الموظفين.
مطالب العمال بزيادة الأجور وخطة المعاشات
وكان العمال يضغطون من أجل زيادة الأجور بنسبة 40 بالمئة وإعادة العمل بخطة المعاشات التقاعدية القديمة.
الإضراب وتأثيره على شركة بوينغ
"إن نقابتكم تؤيد وتوصي بأحدث مقترحات عقد IAM/بوينج. وقد حان الوقت لأعضائنا لتثبيت هذه المكاسب وإعلان النصر بثقة."
عدد العمال المضربين وتأثير الإضراب على الإنتاج
كان حوالي 33,000 عضو من أعضاء IAM مضربين عن العمل منذ 13 سبتمبر، مما أدى إلى وقف العمليات في مصانع بوينج في منطقة سياتل التي تنتج طائرات 737 ماكس و 777.
التحديات التي تواجه شركة بوينغ في العام الحالي
وقد أضاف الإضراب إلى عام صعب بالنسبة لشركة بوينج، التي تخضع لتدقيق شديد منذ حادثة يناير التي فقدت خلالها طائرة 737 ماكس التي تشغلها خطوط ألاسكا الجوية لوحة باب في منتصف الرحلة.
ردود فعل السوق على العرض الجديد
وارتفعت أسهم بوينج بنسبة 2.5 في المئة في تعاملات ما بعد ساعات التداول بعد الإعلان عن العرض الأخير، بعد أن أغلقت بنسبة 3.2 في المئة في وقت سابق من يوم الخميس.
أخبار ذات صلة

حصول ستارلينك التابعة لماسك على عقد من إدارة الطيران الفيدرالية يثير مخاوف جديدة بشأن تضارب المصالح

أفضل وسيلة للحماية من أجندة ترامب التضخمية: كن ثريًا للغاية

ماتيل تطلق إصدارًا جديدًا وأقل "تخويفًا" من لعبة السكرابل
