زيلينسكي يدافع عن بايدن بعد خطأ الرئيس بوتين
زيلينسكي يدافع عن بايدن بعد خطأ اسمي، والإعلام الروسي يستغل الواقعة. تقديم دعم أمريكي لأوكرانيا في الحرب ضد روسيا. بايدن يعلن عن مساعدات عسكرية بقيمة 2.3 مليار دولار واتفاقية أمنية ثنائية. #أوكرانيا #روسيا #بايدن

زيلينسكي يدافع عن بايدن بعد الخطأ في تسمية بوتين
دافع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن جو بايدن بعد أن أطلق عليه "الرئيس بوتين" واصفًا ذلك بـ "الخطأ".
تفاصيل الخطأ أثناء فعالية الناتو
كان الرئيس الأمريكي قد أشار إلى زيلينسكي عن طريق الخطأ باسم "الرئيس بوتين" عند تقديمه لزيلينسكي في فعالية لحلف الناتو يوم الخميس، قبل أن يصحح الاسم بعد لحظات.
ردود الفعل على الزلة من بايدن
وفي حين قلل الرئيس الأمريكي الذي يواجه ضغوطًا متزايدة حول ما إذا كان لائقًا بما فيه الكفاية لتولي فترة ولاية أخرى في منصبه من أهمية الزلة في مؤتمر صحفي رفيع المستوى في وقت لاحق من ذلك اليوم، إلا أن الحادثة كانت موضع تدقيق دولي.
انتقادات وسائل الإعلام الروسية
واستغلت وسائل الإعلام الحكومية الروسية أداء بايدن لتوجيه المزيد من الانتقادات لحلف الناتو، قائلةً إنه حوّل الحدث إلى "مهزلة".
رد زيلينسكي على الخطأ
ومع ذلك، عندما سأله الصحفيون في مطار شانون في أيرلندا يوم السبت عن رد فعله على الخطأ، هز زيلينسكي كتفيه وقال: "لقد كان خطأ".
الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا
"أعتقد أن الولايات المتحدة قدمت الكثير من الدعم للأوكرانيين. يمكننا أن ننسى بعض الأخطاء، أعتقد ذلك".
حزمة المساعدات العسكرية الجديدة
شاهد ايضاً: أوكرانيا تتوقع توقيع اتفاقية المعادن المرتقبة مع الولايات المتحدة يوم الأربعاء، وفقًا لمصدر.
تقدم الولايات المتحدة الدعم العسكري الذي تحتاجه أوكرانيا بشدة في حربها ضد روسيا.
الاتفاقية الأمنية الثنائية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا
أعلنت إدارة بايدن عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 2.3 مليار دولار لأوكرانيا يوم الأربعاء، وقالت إنه سيتم شراء 2.2 مليار دولار إضافية لأوكرانيا من شركات تصنيع الأسلحة الأمريكية في إطار مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا، والتي توفر لكييف دعمًا طويل الأجل.
تغيير السياسة الأمريكية بشأن الضربات داخل روسيا
وقبل ذلك بأسابيع، وقعت الولايات المتحدة وأوكرانيا اتفاقية أمنية ثنائية تلزم الولايات المتحدة لمدة 10 سنوات بمواصلة تدريب القوات المسلحة الأوكرانية، بالإضافة إلى المزيد من الدعم بالأسلحة وتبادل المعلومات الاستخباراتية. وقد وصف زيلينسكي في ذلك الوقت الاتفاقية الأمنية بأنها "جسر لعضوية أوكرانيا في حلف الناتو".
وفي مايو/أيار، وافق بايدن أيضًا على طلب من أوكرانيا بتغيير في السياسة، حيث منح أوكرانيا الإذن بضرب داخل الأراضي الروسية، بالقرب من حدود خاركيف، بذخائر أمريكية.
أخبار ذات صلة

شهدت السويد أسوأ حادث إطلاق نار جماعي في تاريخها. إليكم ما نعرفه.

محاكمة جرائم الاغتصاب الجماعي في بليكو تنتهي بإدانة 51 شخصًا - ومخاوف من عدم تحقيق العدالة

أوكرانيا تستقر في الشمال بعد دفعة روسية مفاجئة - ولكن تواجه ضغوطًا جديدة في الشرق
