ترامب يحذر: الرؤساء القادمون قد يواجهون الابتزاز!
قال الرئيس السابق دونالد ترامب إن الرؤساء المستقبليين قد يواجهون الابتزاز إذا لم تُقبل المحكمة رؤيتها بشأن الحصانة الرئاسية. المحامون يحذرون من تداعيات قرار المحكمة على الرؤساء المقبلين. جلسات النظر في 25 إبريل. #سياسة #الرئاسة #ترامب

ترامب والحصانة الرئاسية: نظرة عامة
صرح الرئيس السابق دونالد ترامب للمحكمة العليا يوم الثلاثاء أن الرؤساء القادمين قد يكونون عرضة لـ "الابتزاز والابتزاز الفعلي أثناء توليهم المنصب" إذا لم تقبل المحكمة رؤيته الشاملة بشأن الحصانة ضد اتهامات المستشار الخاص جك سميث لتحطيم انتخابات الرئاسة.
تحذيرات محامي ترامب بشأن العواقب القانونية
قال محامو الرئيس السابق للمحكمة في مذكرة جديدة: "العواقب التي قد يترتب عليها هذا الحكم الصادر عن المحكمة بشأن الحصانة الرئاسية ليست مقتصرة على الرئيس ترامب"، "إذا لم تُعترف الحصانة، سيضطر كل رئيس مقبل إلى مواجهة احتمالات مواجهة اتهامات جنائية بعد ترك المنصب في كل مرة يتخذ فيها قرارًا مثيرًا للجدل سياسيًا".
تأثير قرار المحكمة على الرئاسة المستقبلية
وأضافوا: "سيكون هذا نهاية للرئاسة كما نعرفها وسيؤثر بشكل لا قابل للإصلاح على جمهوريتنا".
تفاصيل جلسات المحكمة العليا
وجاءت مذكرة ترامب بعد أسابيع من مشاركة المحكمة العليا نفسها في مشاكله القانونية السابقة بالاتفاق على القرار ما إذا كان يمكن له أن يدعي الحصانة من الملاحقة الجنائية بسبب جهوده لتغيير نتائج الانتخابات في عام 2020.
تاريخ الجلسات وأهميتها
وقد حددت المحكمة العليا جلسات النظر في 25 إبريل.
الادعاءات القانونية ورفض المحاكم السابقة
وفي يوم الثلاثاء، تثلث الرئيس السابق والمرشح المفترض للحزب الجمهوري للبيت الأبيض على الادعاءات الواسعة المتعلقة بالحصانة الرئاسية التي رفضتها محاكم الدرجة الأولى على نطاق واسع. سعت مرافعاته أمام المحكمة العليا إلى تصوّر القضية على أنها ليست فقط مصيره ولكن مصير جميع الرؤساء المستقبليين.
حجج ترامب أمام المحكمة العليا
كما واصل المضي قدماً بحجج أشارت المحكمة العليا سابقاً أنها لم تكون مركزة عليها في هذه القضية. وقد ادعى ترامب أنه لا يمكن أن يواجه اتهامات جنائية إلا إذا تمت مساءلته في المقام الأول وحُكم عليه في الكونغرس بنفس السلوك.
أخبار ذات صلة

كيف يمكن أن تنظر المحكمة العليا الحديثة إلى التعديل الرابع عشر وحق المواطنة بالولادة

ترامب في عام 2020 أثنى على إدارة تيم والز للاحتجاجات على جورج فلويد
