إفلاس Redbox: ديون بقيمة مليار دولار
إفلاس Redbox: ديون بمليار دولار وتأثير اضرابات هوليوود. كيف يمكن للفصل 11 أن يصلح الوضع؟ تعرف على التفاصيل الكاملة الآن على خَبَرْيْن. #إفلاس #تكنولوجيا

إعلان إفلاس شركة ريدبوكس
أعلنت الشركة الأم ل Redbox، تلك الأجهزة المميزة ذات اللون الأحمر في متاجر البقالة التي تبيع أو تؤجر أقراص DVD، عن إفلاسها بعد أشهر من المعاناة المالية.
الديون والتزامات الشركة المالية
وقد كشفت شركة Chicken Soup for the Soul Entertainment (CSSE) في ملف إيداع أن عليها ديونًا تقارب المليار دولار وتدين بملايين الدولارات للعديد من شركات الترفيه بما في ذلك BBC و Sony Pictures، بالإضافة إلى تجار التجزئة بدءًا من Walmart إلى Walgreens.
خطة التحول إلى تكتل ترفيهي
تُظهر الإيداعات أن الشركة تحملت ديونًا بقيمة 325 مليون دولار تقريبًا بعد شرائها Redbox في عام 2022 من عملاق الأسهم الخاصة Apollo Global Management. كانت الخطة هي تحويلها إلى تكتل ترفيهي، والجمع بين أعمال تأجير أقراص DVD وخدمات البث المجانية، مثل Crackle، المنصة الترفيهية التي كانت مملوكة لشركة Sony.
التحديات التي واجهت ريدبوكس
لم تنجح هذه الخطط، حيث أعاقتها إضرابات هوليوود المزدوجة التي حدت من إنتاج محتوى جديد وانخفاض عدد الأشخاص الذين يستأجرون أقراص DVD المادية التي أجبرت حتى منافستها Netflix على ترك هذا الجزء من أعمالها العام الماضي.
تأثير الإفلاس على الموظفين والمزايا
وكانت تقارير سابقة أن Redbox لم تدفع أجور موظفيها لمدة أسبوع، كما تم تعليق المزايا الطبية. يمكن أن يساعد تقديم طلب الإفلاس بموجب الفصل 11 في إصلاح هذه المشكلات إذا وافقت محكمة في ديلاوير على خططها.
وحدة النشر وتأثير الإفلاس
وحدة النشر في الشركة، التي تنتج كتب المساعدة الذاتية المنتشرة في كل مكان والتي كانت ذات يوم ظاهرة عالمية، لن تتأثر بإشهار إفلاس وحدتها الترفيهية.
انتشار أجهزة ريدبوكس في الولايات المتحدة
وقد زاد عدد أجهزة Redbox إلى حوالي 34,000 جهاز في جميع أنحاء الولايات المتحدة، ويقع معظمها في متاجر البقالة والصيدليات. ومنذ إطلاقها في عام 2002، استأجرت Redbox أقراصها التي يبلغ عددها مليار قرص بأسعار أرخص من أسعار الكابل، وفقًا لموقعها الإلكتروني.
أخبار ذات صلة

تحليل: ترامب يحاول تهدئة الصحافة الاستقصائية التي تحاسبه

تم منح شركة ناشئة في مجال الإعلام تمويلات من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، لكنها لم تتلقَ المدفوعات بعد.

وضع الرئيس التنفيذي لصحيفة واشنطن بوست ويل لويس يصبح "غير قابل للتحمل بشكل متزايد" مع تزايد الجدل حول جمع الأخبار
