مأساة إطلاق النار في مدرسة ويسكونسن تثير الحزن
احتشد المئات خارج الكابيتول في ويسكونسن لإحياء ذكرى ضحايا إطلاق النار في مدرسة خاصة. التحقيقات مستمرة حول دافع الفتاة التي أطلقت النار، مع التركيز على التنمر كعامل محتمل. انضموا إلينا في استذكار هؤلاء الذين فقدناهم. خَبَرَيْن.


إحياء ذكرى ضحايا إطلاق النار في المدرسة
احتشد المئات خارج مبنى الكابيتول في ولاية ويسكونسن ليلة الثلاثاء رغم درجات الحرارة المتجمدة لإحياء ذكرى ضحايا إطلاق النار في مدرسة خاصة الذي أسفر عن مقتل مدرس وطالب وإصابة ستة آخرين.
تجمع المعزين في ماديسون
وكانت شجرة عيد الميلاد المزينة لموسم الأعياد تتلألأ بينما كان المعزون يتجمعون حزناً وهم يحملون الشموع ويعانقون كلاب العلاج.
تفاصيل حادثة إطلاق النار في مدرسة أباندانت لايف
لا يزال المحققون يحاولون معرفة كيف ولماذا قامت ناتالي روبنو، البالغة من العمر 15 عامًا، والتي كانت تُدعى "سامانثا"، بسحب مسدس وفتح النار على زملائها ومعلميها في مدرسة أباندانت لايف المسيحية يوم الاثنين.
تحقيقات الشرطة حول الدافع وراء الحادث
وقال قائد شرطة ماديسون شون بارنز يوم الثلاثاء إن تحديد دافع روبنو هو أولوية قصوى ويبدو أنه "مجموعة من العوامل"، لكنه رفض إعطاء المزيد من التفاصيل.
دور التنمر في الحادث
وأضاف أن الشرطة تتحدث إلى الطلاب لتحديد ما إذا كان التنمر أحد العوامل، وأن المحققين يبحثون في وجود مطلق النار على الإنترنت لمحاولة معرفة معلومات جديدة.
أخبار ذات صلة

زوجة جين هاكمان كانت تحمي صحته لسنوات. توفيت بفيروس هانتا وبعد أيام، رحل هو الآخر.

فلوريديون يعودون إلى منازلهم لتنظيف الأضرار بعد إعصارين، مع نقص في الوقود والكهرباء

تغيير الاعتراف إلى الإدانة للمتهم الثاني السابق في شرطة ممفيس في وفاة تاير نيكولز
