تحقيقات حول تدهور بايدن المعرفي تتصاعد
يستعد بروس ريد، مساعد بايدن السابق، للإدلاء بشهادته في تحقيق حول التدهور المعرفي للرئيس السابق. هذا التحقيق يتضمن مقابلات مع كبار المسؤولين في البيت الأبيض ويكشف عن تفاصيل مثيرة حول إدارة بايدن. تابع التفاصيل على خَبَرَيْن.

من المقرر أن يخضع أحد مساعدي جو بايدن منذ فترة طويلة لمقابلة مسجلة في إطار تحقيق الجمهوريين في مجلس النواب حول التدهور المعرفي المحتمل للرئيس السابق والجهود المحتملة لإخفاء ذلك عن الجمهور.
من المقرر أن يمثل بروس ريد، النائب السابق لكبير موظفي البيت الأبيض لشؤون السياسات، أمام لجنة الرقابة في مجلس النواب يوم الثلاثاء كجزء من تحقيق اللجنة التي يقودها الجمهوريون. وهو أحدث مسؤول في البيت الأبيض يقوم بذلك، وأول اثنين من كبار مساعدي البيت الأبيض السابقين المقرر مثوله هذا الأسبوع.
ومن المقرر أن تظهر كبيرة مستشاري الرئيس السابقة للاتصالات أنيتا دن يوم الخميس، ومن المتوقع أن تجري اللجنة المزيد من المقابلات الطوعية في الأسابيع المقبلة.
خلال إدارة بايدن، أشرف ريد على الكثير من أجندة السياسة الداخلية في البيت الأبيض. كما أنه لعب دورًا في إعداد بايدن لمناظرته الرئاسية ضد دونالد ترامب وهو حدث كارثي لبايدن أدى في النهاية إلى خروجه من السباق الرئاسي تمامًا.
وقد أجرت اللجنة عددًا من المقابلات مع مسؤولين سابقين في بايدن في الأسابيع الأخيرة، بدرجات متفاوتة من التعاون.
فقد جلس مستشار بايدن السابق ستيف ريتشيتي وكبير مستشاريه السابق مايك دونيلون طواعية لإجراء مقابلات مكتوبة الأسبوع الماضي. وتم استدعاء آخرين للمثول أمام اللجنة.
وأُجبر طبيب البيت الأبيض الدكتور كيفن أوكونور والمساعد السابق للرئيس وكبير مستشاري السيدة الأولى أنتوني برنال والمساعدة السابقة للرئيس ونائبة رئيس الأركان آني توماسيني على الإدلاء بشهادتهم، حيث استندوا جميعًا إلى حقهم في التعديل الخامس ضد تجريم الذات.
أخبار ذات صلة

ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًا يهدف إلى توسيع الوصول إلى تقنية الإخصاب الصناعي وتقليل التكاليف

الديمقراطيون في سباقات محتدمة يدعمون مشروع الحدود على الرغم من معارضتهم السابقة لقواعد اللجوء الأكثر صرامة وتخصيص أموال لجدار الحدود

إعلان الرئيس بيدن الأكبر عن الرقائق (CHIPS) بينما يبيع انتصاراته الاقتصادية لولاية أريزونا في ظل المخاوف من التغير المناخي
