رفض اتهامات ضد أرتيم تشيجفينتيف في نابا
أرتيم تشيجفينتيف لن يواجه اتهامات بعد اعتقاله للاشتباه في جريمة عنف منزلي. مكتب المدعي العام في نابا أكد أن الأدلة غير كافية لدعم الاتهامات. تعرف على تفاصيل القضية وتأثيرها على حياة تشيجفينتيف ونيكي بيلا في خَبَرْيْن.

تفاصيل اعتقال أرتيم تشيجفينتسيف
لن يواجه أرتيم تشيجفينتيف أي اتهامات بعد أن تم اعتقاله في مقاطعة نابا الشهر الماضي للاشتباه في ارتكابه جناية عنف منزلي.
قرار مكتب المدعي العام بشأن التهم
أعلن مكتب المدعي العام في مقاطعة نابا يوم الثلاثاء في بيان صحفي أنه "بعد مراجعة شاملة للتحقيق الجنائي وتقييم دقيق للأدلة المقدمة إلى مكتب المدعي العام"، فقد رفضوا توجيه التهم الموجهة إلى خريج برنامج "الرقص مع النجوم".
تصريح المدعي العام أليسون هالي
وقالت المدعي العام لمقاطعة نابا أليسون هالي في البيان: "في حين أننا نأخذ كل اعتقال على محمل الجد ونقف بحزم ضد العنف المنزلي، إلا أن لدينا التزام أخلاقي بتوجيه التهم فقط عندما تكون مدعومة بالأدلة".
"نحن مطالبون بإثبات أي تهمة جنائية "بما لا يدع مجالاً للشك المعقول" وهو أعلى معيار في نظام العدالة الجنائية الأمريكي. وإذا كانت الأدلة المتاحة لا ترقى إلى هذا المستوى من الإثبات، فلا يمكننا توجيه الاتهامات بشكل أخلاقي".
أحداث الاعتقال والتفاصيل القانونية
تم اعتقال تشيجفينتسيف في 29 أغسطس في بلدة يونتفيل، حسبما قال هنري ووفورد، المسؤول الإعلامي في إدارة شرطة مقاطعة نابا لشبكة CNN في ذلك الوقت.
الكفالة وظروف الاحتجاز
ألقت الشرطة القبض عليه للاشتباه في ارتكابه جناية عنف منزلي وتم حجز تشيجفينتسيف في سجن مقاطعة نابا. وحُددت كفالته بمبلغ 25,000 دولار، وفقاً للسجلات على الإنترنت.
الحياة الشخصية: زواج أرتيم تشيجفينتسيف ونيكي بيلا
شاهد ايضاً: أناندا لويس، المذيعة السابقة في MTV التي شاركت رحلتها مع سرطان الثدي، توفيت عن عمر يناهز 52 عاماً
كان متزوجًا من الشخصية التلفزيونية ونجمة WWE السابقة نيكي بيلا منذ عام 2022، لكن بيلا تقدمت بطلب الطلاق من تشيجفينتسيف، وفقًا لسجلات محكمة مقاطعة نابا العليا المتاحة على الإنترنت.
تفاصيل الطلاق والأبوة
يتشارك تشيجفينتسيف وبيلا ابناً يبلغ من العمر أربع سنوات.
أخبار ذات صلة

تم الإعلان عن طاقم الموسم الخامس من "إميلي في باريس" مع غياب شخصية رئيسية عن القائمة

جوائز CMA 2024: اكتشف الفائزين

إيمانويل ماكرون يعبر عن آرائه القوية حول انتقال "إميلي في باريس" إلى روما
