"جينيفر لوبيز" تسعى لاستعادة اسمها: تفاصيل الطلاق المؤثرة
"جينيفر لوبيز" تُطلب استعادة اسمها بعد طلاقها من بن أفليك. تفاصيل حول الطلاق وحياة الزوجين تكشف لأول مرة! #جينيفر_أفليك #جينيفر_لوبيز #طلاق_مشاهير #خَبَرْيْن
جينيفر أفليك ترغب في أن تكون جينيفر لوبيز قانونيًا مرة أخرى
على الصعيد المهني، لم يلقَ اسم "جينيفر أفليك" رواجاً كبيراً لدى جينيفر لوبيز.
وكجزء من طلب طلاقها الذي حصلت عليه شبكة CNN، تطلب المغنية والممثلة استعادة اسمها من "جينيفر لين لوبيز" بدلاً من "جينيفر لين أفليك".
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، تقدمت لوبيز بطلب الطلاق من بن أفليك في وقت سابق من هذا الأسبوع، وذلك بالتزامن مع الذكرى السنوية الثانية لحفل زواجهما الذي أقيم في رايسبورو بولاية جورجيا في عام 2022. وقد أدرجت تاريخ انفصالهما في 26 أبريل 2024، مما يعني أنهما تزوجا لمدة عام وتسعة أشهر قبل أن يفترقا...
وجاء هذا الإيداع بعد تقارير تفيد بأن الثنائي كانا يعيشان على ساحلين منفصلين خلال فصل الصيف، حيث احتفلت لوبيز بعيد ميلادها في نهاية يوليو في حفل أقيم تحت عنوان بريدجيرتون لم يكن أفليك من بين الحضور.
وفي فبراير الماضي، أصدرت لوبيز فيلمًا وثائقيًا بعنوان "أعظم قصة حب لم تُروى أبدًا"، وهو فيلم وثائقي يحكي قصة ألبومها "هذه أنا... الآن" الذي أنتجته بشكل مستقل، وسعيها المستمر منذ عقود من الزمن لحب الذات.
وفي الفيلم، قال أفليك إنه تعلّم في الفيلم أن "يتنازل" مع لوبيز عن رغبتها في أن تكون أكثر علانية بشأن حياتهما الخاصة.
ويمثل طلاقهما منعطفاً آخر في قصة حب بين نجمين كبيرين دارت أحداثها تحت الأضواء على مدى عقود.
جاء زواج لوبيز وأفليك بعد أكثر من 20 عاماً من لقائهما الأول في موقع تصوير الفيلم الكوميدي "جيجلي"، حيث لعبا معاً دور مجرمين عالقين في عمل ما وأقاموا صداقة واقعية أدت لاحقاً إلى علاقة حب. وقد ألغيا حفل زفافهما المخطط له في عام 2003، ثم عادا معاً في عام 2021.
وأرجعت لوبيز سبب الطلاق إلى "خلافات غير قابلة للتوفيق".